منامة بوست: أعربت جمهورية إيرلندا، في كلمتها يوم الإثنين 19 سبتمبر/ أيلول 2016، أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بجنيف، »عن القلق البالغ حيال القيود المفروضة على حريّة التعبير والتجمّع، وإسكات أصوات المجتمع المدنيّ والحقوقيّين في البحرين«.

التشيك أدانت بدورها في مجلس حقوق الإنسان بجنيف سحب الجنسيّات في البحرين واستهداف مدافعي حقوق الإنسان والعلماء، ومنهم الشيخ ميثم السلمان وآية الله الشيخ عيسى قاسم.

كما أبدت سويسرا مخاوفها في مجلس حقوق الإنسان من استمرار قمع المعارضة والحراك الشعبيّ في البحرين، مطالبة السلطات البحرينيّة بالتوقف عن الانتهاكات الإنسانيّة والاضطهاد الذي تمارسه بحقّ النشطاء والمعارضين للنظام.

الدنمارك من ناحيتها، طالبت في مجلس حقوق الإنسان بجنيف السلطات البحرينية بالإفراج الفوري عن جميع السجناء السياسيّين، ومن بينهم الحقوقي عبدالهادي الخواجة المحكوم عليه بالسجن المؤبد على خلفية قضايا سياسيّة.