Wednesday 15,May,2024 10:11

صحيفة بحرينية مستقلة

صحيفة بحرينية مستقلة

الناشطة الإماراتيّة سارة الحمادي: البحرين تلعب دور «الكومبارس» في أزمة قطر

منامة بوست: قالت الناشطة الإماراتيّة سارة الحمادي إنّ البحرين تلعب دور «الكومبارس» في أزمة قطر وجميع التصريحات التي تصدر عن مسؤوليها صيغت في الإمارات، مشيرة إلى أنّ قادة الحصار

منامة بوست: قالت الناشطة الإماراتيّة سارة الحمادي إنّ البحرين تلعب دور «الكومبارس» في أزمة قطر وجميع التصريحات التي تصدر عن مسؤوليها صيغت في الإمارات، مشيرة إلى أنّ قادة الحصار يصدرون البحرين في الواجهة لـ«تخسر وحدها يوم الحلّ»، بحسب وصفها.

الحمادي ذكرت في تغريدة عبر بـ«تويتر»، تعليقًا على قرار البحرين بفرض تأشيرات على قطر، أنّ «البحرين تتصدر المواجهة والتصعيد وهي لا تقوى على شيء منه، يريدون من دولة ضعيفة أن تتصدّر لتخسر وحدها يوم الحلّ».

وأضافت أنّ «عيال زايد منذ بدء الأزمة الخليجيّة لتجميد عضويّة قطر في مجلس التعاون، وهم يريدون مجلس مفصل على مزاجهم» وأنّ وزير خارجيّة البحرين يصعد ضدّ قطر؛ لأنّه استفاد بطرق غير مشروعة من دعم ماليّ من عيال زايد لبلاده»- بحسب التغريدات.

وكان وزير الخارجيّة البحرينيّ، خالد بن أحمد الخليفة قد اعترف بحصار قطر من قبل بلاده، والسعوديّة، والإمارات، في تغريدات له على حسابه عبر «تويتر»، حيث كتب يقول «نظرًا لما يأتي من قطر من سياسة مارقة وشر مستطير يهدد أمننا القومي، اتخذت دولنا خطوة مهمة بمقاطعة قطر وحصارها، علّها تثوب إلى رشدها».

فيما أمر ملك البحرين حمد بن عيسى الخليفة بفرض تأشيرات الدخول على القطريّين، عقب تصريحات وزير خارجيّته، مشيرًا إلى أنّه يعتذر عن عدم حضور البحرين أي قمة أو اجتماع خليجيّ تحضره قطر ما لم تصحّح من نهجها وتعود إلى رشدها وتستجيب لمطالب الدول، وفق قوله.


رابط المختصر : manamapost.com/?p=2017033337


المواضیع ذات الصلة


  • هيئة الإذاعة البريطانيّة: «البحرين ليست مستعدّة للتخلّي عن الكيان الصّهيونيّ رغم استضافتها القمّة العربيّة»
  • حاكم البحرين: «أحداث غزّة تؤكّد الحاجة المُلحّة لجهدٍ دبلوماسيّ مكثّف من أجل السّلام مع احتفاظه بالعلاقات الدبلوماسيّة مع الكيان الصهيونيّ» – «وكالة بنا»
  • أمريكيّون «تُطالب الإدارة الأمريكيّة بإدانة انتهاكات حقوق الإنسان في البحرين والدعوة لتبييض السّجون»
  • اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *