منامة بوست: تساءل عالم الدّين البحرينيّ البارز «العلّامة السّيد عبدالله الغريفي»، عن المسؤول عن انتشار الفساد الأخلاقيّ والاجتماعيّ في الأوطان الإسلاميَّة، والمسؤول عن مواجهة هذه المشاريع المُدمّرة لهويّة الأوطان.

منامة بوست: أكّد عالم الدّين البحرينيّ البارز «العلّامة السّيد عبدالله الغريفي»، أنّ أزمة البطالة واحدة من الأزمات الصعبة والخطيرة في الأوطان، ممّا يُوجِد إرباكاتٍ معيشيَّة وإجتماعيَّة وسياسيَّة.

منامة بوست: أكّد عالم الدّين البحرينيّ البارز «العلّامة السّيد عبدالله الغريفي»، وجود قضايا تمثّل همومًا كبرى في هذا الوطن، وإذا لم تعالج أصبحت أزمات تربك الأوطان، ومطلوبٌ معالجتها قبل أن تتحوّل لأزمات مربكة للأنظمة والشّعوب.

منامة بوست: أكّد عالم الدّين البحرينيّ البارز «العلّامة السّيد عبدالله الغريفي»، أنّ النّظام هو المسؤول الأول عن حراسة وحفظ الدّين والقِيم، وبقدر ما يجد المواطن هذه الحراسة، تتجذّر في داخله قيم الانتماء لهذه الأرض ولهذا الوطن».

منامة بوست: أكّد عالم الدّين البحرينيّ البارز «العلّامة السّيد عبدالله الغريفي»، أنّ أكبر هموم الوطن هو الدّين والقيم، والوطن بلا قيم أو دين هو وطن بلا هويّة وبلا وحدة ولا رخاء؛ ولا كرامة ولا أمن.

منامة بوست: دعا عالم الدّين البحرينيّ البارز «العلّامة السّيد عبدالله الغريفي»، المجتمع الدوليّ والأنظمة العربيّة والإسلاميّة لاتخاذ خطواتٍ عاجلةٍ وحاسمةٍ لمواجهة جرائم الإبادة الجماعيّة، وحرب التّجويع والحصار الصّهيونيّ الغاشم على أهالي غزّة.

منامة بوست: حذّر عالم الدّين البحرينيّ البارز «العلّامة السّيد عبدالله الغريفي»، من الانعكاسات السلبيّة ومخاطر خطابات الكراهية والعصبيّة، والاضطهاد والتّمييز الطائفيّ على الأوطان والشّعوب.

منامة بوست: دان عالم الدّين البحرينيّ البارز «العلّامة السّيد عبدالله الغريفي»، تحوّل الصَّمت عن الدّفاع عن المسجد الأقصى، إلى دعمٍ ومساندةٍ ومباركةٍ لممارسات الكيان الصهيونيّ الإجراميّة.

منامة بوست: دان عالم الدّين البحرينيّ البارز «العلّامة السّيد عبدالله الغريفي»، العدوان الغاشم على الأراضي السوريّة واحتلال أجزاء منها، بعد سقوط نظام الرئيس السوريّ «بشار الأسد»، واستيلاء الجماعات المُسلّحة على السُلطة في البلاد.

منامة بوست: أكّد عالم الدّين البحرينيّ البارز «العلّامة السّيد عبدالله الغريفي»، أنّ الخطاب الدينيّ يتّسع باتّساع الدّين الإسلاميّ، فهو منظومة عقائد وفقه وأحكام وتعاليم تتَّسع لكلّ مساحات الحياة، الفرديّة والأسريّة والاجتماعيّة والاقتصاديّة والسّياسيّة.