Thursday 13,Nov,2025 02:40

صحيفة بحرينية مستقلة

صحيفة بحرينية مستقلة

ائتلاف 14 فبراير «يُنظّم تظاهراتٍ مُندّدة بجريمة إعدام النّظام السعوديّ لشابّيْن بحرينييْن في العاصمة بغداد» – «صور – فيديو»

منامة بوست: نظّم ائتلاف شباب ثورة 14 فبراير في البحرين، تظاهراتٍ شعبيّة حاشدة في العاصمة العراقيّة «بغداد»، بمشاركةِ شيوخ العشائر العراقيّة وآلاف المواطنين العراقيين وعددٍ من الشخصيّات السياسيّة، وعددٍ من أبناء الجالية البحرينيّة.

منامة بوست: نظّم ائتلاف شباب ثورة 14 فبراير في البحرين، تظاهراتٍ شعبيّة حاشدة في العاصمة العراقيّة «بغداد»، بمشاركةِ شيوخ العشائر العراقيّة وآلاف المواطنين العراقيين وعددٍ من الشخصيّات السياسيّة، وعددٍ من أبناء الجالية البحرينيّة.

وانطلقت التظاهرات من «ساحة الواثق» وسط العاصمة «بغداد» يوم الثّلاثاء 30 مايو/ أيّار 2023، بالقرب من النّصب الرمزيّ لدوّار اللؤلؤة الذي هدمته القوّات السعوديّة منتصف مارس/ آذار 2011، فيما ندّد المشاركون بجريمةِ إعدام النّظام السّعوديّ للشّابيْن البحرينييْن «جعفر محمد سلطان وصادق مجيد ثامر».

وحمل المتظاهرون صور الشّهداء، وردّدوا الشّعارات التي تندّد بجرائم النّظامين السّعوديّ والخليفيّ بحقّ الشّعب البحرينيّ، وطالبوا بوقف عقوبة الإعدام فورًا، وإنهاء سياسة الاضطهاد الدينيّ والطّائفيّ بحقّ أبناء الطّائفة الشيعيّة، كما حمّلوا النّظام الحاكم في البحرين مسؤوليّة الشّراكة في جريمة الإعدام.

وكان النّظام السعوديّ الإرهابيّ قد نفّذ يوم الإثنين 29 مايو/ أيّار 2023، جريمة الإعدام بحقّ الشّابين البحرانيّيْن «صادق ثامر وجعفر سلطان»، اللذين اعتقلهما منذ العام 2015، وصدر حكم بالإعدام ضدّهما بعد اعترافات انتُزعت عن طريق التّعذيب، ومحاكمة غير قانونيّة – بحسب تقارير حقوقيّة.


رابط المختصر : manamapost.com/?p=2019145897


المواضیع ذات الصلة


  • السّلطات البحرينيّة «تعتقل القيادي في وعد إبراهيم شريف بعد مشاركته بمؤتمر ضدّ التّطبيع» – «وكالة بنا»
  • منظّمة أمريكيون: «حكومة البحرين أخفقت في تنفيذ توصيات لجنة مناهضة التّعذيب»
  • السّلطات البحرينيّة «ترفض الردّ على أسئلة وكالة إعلاميّة بشأن إضراب المُعتقل الخواجة»
  • الائتلاف: «شرذمة آل خليفة الإجراميّة لا تكفّ عن إنزال القهر والحرمان على أهل البحرين»
  • منظّمات حقوقيّة «تطالب حكومة البحرين بإطلاق سراح المُعتقل الشّويخ المُرحّل قسريًا من هولندا»
  • اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *