Tuesday 30,Dec,2025 02:48

صحيفة بحرينية مستقلة

صحيفة بحرينية مستقلة

قوى المعارضة البحرينيّة: «الاعتداء على الشّيخ عبد الجليل المقداد خطير ويُشكّل تهديدًا لحياته»

منامة بوست: أدانت قوى المُعارضة البحرينيّة، الاعتداء الذي تعرّض له عالم الدّين الشيعيّ المعتقل «الشّيخ عبد الجليل المقداد»، من قبل عناصر المرتزقة والميليشيات التابعة لوزارة الداخليّة البحرينيّة

منامة بوست: أدانت قوى المُعارضة البحرينيّة، الاعتداء الذي تعرّض له عالم الدّين الشيعيّ المعتقل «الشّيخ عبد الجليل المقداد»، من قبل عناصر المرتزقة والميليشيات التابعة لوزارة الداخليّة البحرينيّة.

وقالت القوى في بيانٍ مشتركٍ يوم الخميس 29 سبتمبر/ أيلول 2022، «نتابع بقلقٍ شديدٍ الأنباء حول الاعتداء الآثم من قبل قوّات النّظام على المعتقل السياسيّ الشّيخ عبد الجليل المقداد»، وأكّدت أنّ «هذا الاعتداء خطير ويُشكّل تهديدًا لحياة «الشّيخ المقداد»، وهو استمرار للتضييق والتعدّي على الرموز الدينيّة والشخصيات الوطنيّة المعتقلة وكلّ المعتقلين الذين يعانون جرّاء سياسة الانتقام».

وأضافت أنّه «من منطلقٍ وطنيّ وواجبٍ أخلاقيّ، نقف دفاعًا عن كلّ المعتقلين السّياسيين الذين يتعرّضون بشكلٍ مستمرّ لكافّة أشكال الاعتداء والتضييق في سجون النّظام»، وطالبت بالإفراج الفوريّ وغير المشروط عن الشّيخ «عبد الجليل المقداد»، وكلّ الرموز وجميع السّجناء السّياسيين، ووقف سياسة العقاب الجماعيّ والانتقام التي امتدّت لأكثر من 11 عامًا على أسسٍ غير إنسانيّة ولا وطنيّة- بحسب البيان.

وقّع على البيان كلّ من «جمعيّة الوفاق الوطنيّ الإسلاميّة، حركة أحرار البحرين الإسلاميّة، تيار الوفاء الإسلاميّ، جمعيّة العمل الإسلاميّ، ائتلاف شباب ثورة 14 فبراير، وحركة الحريّات والديمقراطية «حقّ».


رابط المختصر : manamapost.com/?p=2019143873


المواضیع ذات الصلة


  • الائتلاف: «الرّمز مشيمع يتعرّض لجريمة قتل وشعب البحرين لن يقف مكتوف الأيدي»
  • الداخليّة البحرينيّة «تتراجع عن اتّهام مرافقي مواطن بحرينيّ بالتّورط في وفاته بعد اغتياله من خفر السّواحل» – «وكالة بنا»
  • عائلة «القياديّ مشيمع تُحمّلُ الداخليّة البحرينيّة مسؤوليّة تجاهل وضعه الصحيّ الحَرِجْ»
  • الائتلاف: «الإحياء الشعبيّ في 17 ديسمبر أفشل احتفالات القبيلة الزائفة في البحرين»
  • قوى المُعارضة البحرينيّة «تُحمّل السّلطات المسؤوليّة عن حياة الأستاذ مشيمع وتُطالب بالإفراج عنه»
  • اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *